الاثنين، 6 مايو 2013

المرجع الصرخي .. حامل مشعل الاصلاح ومشروع التغيير الاجتماعي.


المرجع الصرخي .. حامل مشعل الاصلاح ومشروع التغيير الاجتماعي.

كثيرة هي المواقف التي سجلها التأريخ للمصلحين العظام الذين تركوا بصمة التغيير على صفحاته ومارسوا اول لمسة التغيير على ارض الواقع مما جعل الواقع ينشد اقوالهم ويخلد تراثهم الروحي والمادي حتى ان الناس لا تكاد تنفك من ذكر مواقفهم التي تجسدت بابها صورها في تصحيح مسار الحياة البشرية لتنتهي بهم الى بر الامان في المجتمع الذي ولد المفكرين والادباء والفلاسفة الكبار .
ومن هنا برزت حاجات المجتمع على ايدي مفكريه الذين حملوا ارواحهم فوق اكفهم ورسموا المسار الاصلاحي للمجتمع الذي يعيش تناقضات الحياة المفعمة بالاهات التي افتعلها ائمة الجور والظلم ،ومن الطبيعي في اي مجتمع -يعيش ابنائه تحت سياط ظلم الجائرين ويسقى مرارة الهوان على ايديهم- لم يقف المفكرون الكبار ازاء ما يعيشه شعبهم من محن طبقت عليهم بابشع الوان العذاب ومختلف الطرق والتفنن بها مما يدفع بالشعب نحو الالتفاف حول المصلحين الكبار والمفكرين العظام وهذا ما رأيناه في القرن العشرين الذي عاش بذور التغيير على يد مفكر العراق الكبير والمرجع الديني الراحل السيد محمد باقر الصدر "رحمه الله" فقد وجّه و نصح وقدم لشعبه الحلول والطرق الاصلاحية التي أعيت السلطة انذاك في التخلص من صوت الحق مما اضطرها الى التخلص من القائد والموجه الحقيقي له.
ولم تفرغ الساحة العراقية والعربية من مفكرين كبار وعلماء مصلحين -كامثال العالم المفكر الكبير المرجع الصرخي الحسني- الذين قد عاشوا المعاناة باشكالها وشاركوا شعبهم بمختلف الوانه وقومياته ومذاهبه وتجرعوا مرارة الظلم والتطريد والتشريد ،فقد شهدت الساحة العراقية منذ احتلال بغداد 2003م نداءات وتصريحات وتحذيرات كشفت المؤامرات العدائية والخطط الظلامية على العراق وشعبه والتي قادتها قوى الشرق والغرب وما رست بها الوان القتل والتعذيب وطبقت على شعب العراق انواع التقتيل والتنكيل مما جعل ارض العراق -التي عرفت عبر التاريخ بارض العلم والحضارة – ارض دماء وقتل بالجملة مما جعل المنظمات الحقوقية تصنف العراق باول البلدان دموية وقتلا وانتهاكا لحقول الانسان .
ومما جاء من الحلول التي قدمها المرجع الصرخي الحسني :
1-(( فلوجة الخير والمقاومة ))
2- (( حرمة الطائفية والتعصب ...حرمة التهجير ...حرمة الإرهاب والتقتيل ))
3-(( المسامحة والمصالحة ))
4-(( قانون النفط المثير للجدل ))
5-(( وحدة المسلمين .... في .... نصرة الدين ))
6-فدرالية البصرة ... فدراليات آبار النفط .. فدراليات : تهريب النفط ...الآثار ...المخدرات...
7- حيهم..حيهم..حيهم
أهلنا أهل الغيرة والنخوة
8-الحذر الحذر من طائفية ثانية
وقد صدرت الكثير من البيانات والفتاوى التي حفظت دماء العراقيين والعرب ودعت الى الوحدة الوطنية والدينية الحقيقية وكشفت زيف كل من اراد للعراق وشعبه الهلاك والفتن المدمرة والفساد المستشري .
المرجع الصرخي .. حامل مشعل الاصلاح ومشروع التغيير الاجتماعي.

كثيرة هي المواقف التي سجلها التأريخ للمصلحين العظام الذين تركوا بصمة التغيير على صفحاته ومارسوا اول لمسة التغيير على ارض الواقع مما جعل الواقع ينشد اقوالهم ويخلد تراثهم الروحي والمادي حتى ان الناس لا تكاد تنفك من ذكر مواقفهم التي تجسدت بابها صورها في تصحيح مسار الحياة البشرية لتنتهي بهم الى بر الامان في المجتمع الذي ولد المفكرين والادباء والفلاسفة الكبار .
ومن هنا برزت حاجات المجتمع على ايدي مفكريه الذين حملوا ارواحهم فوق اكفهم ورسموا المسار الاصلاحي للمجتمع الذي يعيش تناقضات الحياة المفعمة بالاهات التي افتعلها ائمة الجور والظلم ،ومن الطبيعي في اي مجتمع -يعيش ابنائه تحت سياط ظلم الجائرين ويسقى مرارة الهوان على ايديهم- لم يقف المفكرون الكبار ازاء ما يعيشه شعبهم من محن طبقت عليهم بابشع الوان العذاب ومختلف الطرق والتفنن بها مما يدفع بالشعب نحو الالتفاف حول المصلحين الكبار والمفكرين العظام وهذا ما رأيناه في القرن العشرين الذي عاش بذور التغيير على يد مفكر العراق الكبير والمرجع الديني الراحل السيد محمد باقر الصدر "رحمه الله" فقد وجّه و نصح وقدم لشعبه الحلول والطرق الاصلاحية التي أعيت السلطة انذاك في التخلص من صوت الحق مما اضطرها الى التخلص من القائد والموجه الحقيقي له.
ولم تفرغ الساحة العراقية والعربية من مفكرين كبار وعلماء مصلحين -كامثال العالم المفكر الكبير المرجع الصرخي الحسني- الذين قد عاشوا المعاناة باشكالها وشاركوا شعبهم بمختلف الوانه وقومياته ومذاهبه وتجرعوا مرارة الظلم والتطريد والتشريد ،فقد شهدت الساحة العراقية منذ احتلال بغداد 2003م نداءات وتصريحات وتحذيرات كشفت المؤامرات العدائية والخطط الظلامية على العراق وشعبه والتي قادتها قوى الشرق والغرب وما رست بها الوان القتل والتعذيب وطبقت على شعب العراق انواع التقتيل والتنكيل مما جعل ارض العراق -التي عرفت عبر التاريخ بارض العلم والحضارة – ارض دماء وقتل بالجملة مما جعل المنظمات الحقوقية تصنف العراق باول البلدان دموية وقتلا وانتهاكا لحقول الانسان .
ومما جاء من الحلول التي قدمها المرجع الصرخي الحسني :
1-(( فلوجة الخير والمقاومة ))
2- (( حرمة الطائفية والتعصب ...حرمة التهجير ...حرمة الإرهاب والتقتيل ))
3-(( المسامحة والمصالحة ))
4-(( قانون النفط المثير للجدل ))
5-(( وحدة المسلمين .... في .... نصرة الدين ))
6-فدرالية البصرة ... فدراليات آبار النفط .. فدراليات : تهريب النفط ...الآثار ...المخدرات...
7- حيهم..حيهم..حيهم
أهلنا أهل الغيرة والنخوة
8-الحذر الحذر من طائفية ثانية
وقد صدرت الكثير من البيانات والفتاوى التي حفظت دماء العراقيين والعرب ودعت الى الوحدة الوطنية والدينية الحقيقية وكشفت زيف كل من اراد للعراق وشعبه الهلاك والفتن المدمرة والفساد المستشري .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق